
ليل / محمد بن عبدالرحمن الطويل
2,000 ر.ع.

بياض بين عتمتين - سُرى الصائغي
3,000 ر.ع.
ناجم السادس عشر – محمد بن سيف الرحبي
3,000 ر.ع.
رواية المكان، و أسطرة الحدث، بطلها ناجم
القطّي، الشهير بأبي قطيطة، وهو يرسم “ستعشر” حكاية لأرواحه المتعددة، وزيجاته
الأكثر تعددا، حكاية من الدفاتر القدمية، لكنها
تقرأ دفاتر اليوم لتسقط عليها ما تسقطه من
أشياء، فالعسل الذي يجري أنهارا قادر على فعل
المستحيلات، بينما تسري العادة أن يكون الشيخ
أعمى، وإن أضاء الشهد دربه.
تجربة جديدة يدخل بها الروائي محمد بن
سيف الرحبي تخوم الحكاية، بعد سبع تجارب
سابقة، لكن يبقى لهذه الرواية مذاقها المختلف.
10 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ناجم السادس عشر – محمد بن سيف الرحبي” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
أنين الحروف – عصماء الكحالية
2,000 ر.ع.
إعادة بناء التعليم – د. خالد بن سالم الجرداني
2,000 ر.ع.
التقاطات جمالية – خميس قلم
الخنجر والسوار – عبدالله البوعلي
4,000 ر.ع.
إنها ليلة باردة تلك التي مرت علينا البارحة ولكنها تحمل
نسائم أجواء عليلة تبشر بموسم حصاد وفير لمحصول
القمح في المزرعة هذا العام.. هكذا قال نزار محدثا
نفسه، قد أذن المؤذن للتو لصالة الفجر، السماء ملبدة
بالغيوم الموسمية، زقزقة العصافير وهى تغادر أعشاشها
مغردة تنشد أنشودة الصباح تبعث في النفس الفرح،
أصوات حفيف أوراق الأشجار وتلاطم أغصان الأعلاف
يعزف للحياة سيمفونية من سيمفونيات الطبيعة البكر.
تتفاقم الأوضاع أحيانا كأنها كوابيس يقظة أو أحلام منام
مزعجة، ولكن ما يقض المضاجع حقا تلك الجراح الناتجة
عن حوادث مؤملة أو من جراء حدوث ظواهر غريبة
ليس لها أي تفسري سوى أنها قد حدثت فعلا، آخذة في
التقدم يوما بعد يوم دون توقف، تنمو سريعا، لتسافر
في عالم متناهي الصغر من الوجود أو اللاوجود، فتلتقي
حينها أرواح متعددة في نقطة مبهمة ولفترة محددة
حيث شاء القدر أن تلتقي هناك.
سدرة الخرازيات – خليفة بن محمد الدرمكي
4,000 ر.ع.
بمقربة من سدرة الخرازيات يتشيطن الدبي الحبيني
(الدبور الأحمر) على خوص النخيل وعذوقها الرطبة
ممتصا متق الخصب الذي تنفثه دودة المتق دوباس
النخيل، لتستقر سمومه في رقاب ووجوه الفتية الذين
دلتهم شيطنتهم التعدي على ممالكه المتدلية من بني
خوص نخيل الخصاب والخلاص ذات المذاق العسلي
الجميل..
كما تتشيطن تحت السدرة وساقها العملاق المتجعد
الخنافس السوداء اللون التي تشبه مدرعات الجيش
الروسي، محاولة تسلق جذع السدرة عبر تجاعيدها
ولحائها الخشبي التي أوجدتها فصول السنين المغبرة
وساعدتها سنوات الجدب والجفاف، لتتلقفها الأيادي
السمراء من مدرعتها لإقامة سباقات ركضة عرضة
الخنافس بعد عمل مسارين من التراب لها لتجري بينهما
محاولة الهرب من شيطنة طفولية بريئة.
مقالاتي الصحفية في التنمية – عمير العشيت
4,000 ر.ع.
هكذا نتطور – د. معمر التوبي
4,000 ر.ع.
الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة
البيولوجية(الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء؛ فتنطلق
عبر نظام التفكير العقلي (للكائن العاقل أو وفقا لمستوى
الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج
بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء
والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما
بالمعايير الأخلاقية (عند الإنسان)؛ وبالتالي تتشكل آلية
من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس
فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي
لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء
والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط؛ نشأت فكرة العلم
بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في
قادم المستقبل
ولاية العهد في العصر العباسي الأول – أحلام الجهورية
4,000 ر.ع.
”لقــد أوجــدت الباحثــة خطــة متناســقة
العناصر عنــد معالجــة الموضــوع، وبمجرد
تصفــح هــذا البحــث يتبــين لــكل قــارئ لــه
حجـم الجهـد الـذي بذلتـه الباحثـة، وبسـخاء
ملحـوظ امتثلـت فيهـا للضوابـط العلميـة، فقد
بذلـت جهـداً كبـراً لعـرض موضوعهـا في ظـل
تضــارب الروايــات الناقلــة لأخبــار الحــوادث“
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.