تم إضافة “حصحص – محمد الزعابي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة

لماذا يكره العالم أمريكا؟
6,000 ر.ع.

ليلى الحضرمية /السماء تمطر سمكًا
4,000 ر.ع.
أمل المقبالية/ ثم السبيل يسره
3,000 ر.ع.
•
ينقسم هذا الكتاب لثلاثين يوماً، يبدأ اليوم بعبارة مشرقة، عبارة تحفيزية ويتضمن كل يوم قصة قصيرة أو حكمة وتختتمه بمقولاتٍ وبعض الأشعار والقصائد والحِكم، ملئ بالحكم والخواطر الروحية التي تساعدك في المضيّ في هذه الحياة برضى وسعادة أكثر.
•
الكتاب لطيف عابق بالمعاني، بإمكانك التنقل بين صفحاته، لتجد ألطف الأفكار والرؤى وأعذب الخواطر، ملئ بالإقتباسات الإيجابية الرائعة، تقرأه دون ملل، أحببت الرسومات التحفيزية التي تضمنها الكتاب.
•
10 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أمل المقبالية/ ثم السبيل يسره” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
إعادة بناء التعليم – د. خالد بن سالم الجرداني
2,000 ر.ع.
الطفلة الضائعة – لمار السالمي
2,000 ر.ع.
تيم – محمد الزعابي
3,000 ر.ع.
حب وأشواك – علي المقبالي
4,000 ر.ع.
مسرح الطفل في عمان – د.كاملة الهنائي
3,000 ر.ع.
أسئلة مربكة تضعها الدكتورة كاملة بنت الوليد الهنائية
في كتابها الذي تدرس فيه واقعا مهام، ال يتعلق بعنوان
الكتاب فقط، بل بثقافة أجيال الغد، في ظل غياب عنصر
حضاري على قدر كبير من الأهمية، وهو المسرح، فيما
يمثل هذا الجيل النسبة الأكبر في مجموع عدد السكان.
تطرح المؤلفة أسئلتها حول تعريف مسرح الطفل،
والفارق بينه والمدرسي، وما موقعه في خارطة اهتماماتنا
الثقافية والمعرفية والتوعوية، وما شاء للمفردات أن
تتداعى، مع عدم وجود مؤسسة معنية به، ليس بالمسرح
فقط، بل بالشأن الثقافي المقدم للطفل، ولا شك أن ما
يقوم به ”أبو الفنون“ في الحياة المدنية على قدر هائل
من الأهمية في توصيل المعلومة وترسيخ الوعي، والأهم:
تأصيل الهوية والانتماء، في جيل يدور في فراغ الأجهزة
التقنية، حيث العولمة تضرب بأطنابها، وتبقى الأوطان
محض ”سكن“ للإقامة فقط، وهذا هو الخطر
منطقة الحصن في ظفار – عمير العشيت
3,000 ر.ع.
نرجسيات العصماء – عصماء الكحالية
هكذا نتطور – د. معمر التوبي
4,000 ر.ع.
الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة
البيولوجية(الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء؛ فتنطلق
عبر نظام التفكير العقلي (للكائن العاقل أو وفقا لمستوى
الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج
بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء
والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما
بالمعايير الأخلاقية (عند الإنسان)؛ وبالتالي تتشكل آلية
من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس
فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي
لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء
والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط؛ نشأت فكرة العلم
بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في
قادم المستقبل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.