تم إضافة “منطقة الحصن في ظفار – عمير العشيت” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
الجانب الأخر من الحكاية – فوزية الفهدية
3,000 ر.ع.
هي رواية الأسطورة.. والبحث عن أسطورة
الرواية.
تتبعها بشغف فوزية الفهدية حيث تتوارى
الحكاية خلف الحكاية، لكنها تصر أن ثمة جانبا
آخر لها، وحين نرويها تتبادل الأدوار معنا لتعود
من جديد فتروينا، حيث فعل الروي أو الإرواء
متتابع، وخلف الوادي ما يوحي بولادة مختلفة
لا تتلاقى مع المسرود، ولا ما يريده السارد وهو
يلاحق شخصياته، يفصلها حسب مقاسات
الجبال والدوية، ووفق انثيالات الكلام على
ألسن الرواة جيلا بعد آخر.
10 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الجانب الأخر من الحكاية – فوزية الفهدية” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
الطفلة الضائعة – لمار السالمي
2,000 ر.ع.
انفصام سياسي – بدر الكيومي
4,000 ر.ع.
رواية قاربت بين الحنين إلى الأرض ، والرغبة في التغيير..
عمل سردي ذكي ، يراوغ الذاكرة لبجعل الأرض ثابتة أمام أقدام البطل وهو يعود من بعثته الدراسية خاسرًا حلمه بمجد يليق بطموحاته وذكائه ، حيث ترحله السلطات البريطانية بعد مشاركته في مظاهرة أعتبرت تحريضًا ، ثم يقع أسير مساءلات أمنية في السلطنة لهجومه اللاذع والموغل في الشتم عبر منصة إكترونية ، ومع ذلك يرى أنه في أزمة مرضية صنفت بأنها انفصام في الشخصية .. أو مجرد أنفصام .. سياسي ..
خزامى الحروف / بهجة جمعة المعاصبية
2,000 ر.ع.
خزامى الحروف / بهجة جمعة المعاصبية
ينتابنا الشعور بالقلق على مستقبل أهدافنا التي وضعناها اليوم .كيف بإمكاننا أن نحقق هدفنا ذاك ؟
وما الطريق المناسب أن نسلكه نحو تحقيقه ؟
صحيح أننا لا نعلم ماذا سنكسب غدًا ، وأن الأقدار بيد الله تعالى ، ولكن علينا أن نكون موقنين بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا . محال أن يذهب خهدنا ووقتنا الذي استقطعنا من أجل ذلك الهدف سُدى ، لابد أن هناك مكافأة ربانية لنا بعد طيلة ذاك الصبر والاجتهاد
شهد الكلمة .. جسر الحروف – محمد بن سيف الرحبي
4,000 ر.ع.
يسرد المؤلف تجربته في القراءة والكتابة ، قارئًا تحفل مكتبته بالآف الكتب التي وطد علاقته معها ، ومؤلفًا قدم أكثر من 33 إصدارا ، واضعًا أمام قارئ كتابه هذا : كيف أقرأ ؟ كيف أكتب ؟ ، مقدمًا ما يعتبره خارطة طريق سار عليها طوال أربعين عامًا من التجربة ، لعلها تفيد المطلع عليها ليتعرف على كيفية القراءة ، وكيف يمكن للمرء أن يكون كاتبًا .
بين عالمي القراءة والكتابة يمضي المؤلف ، يقدم خبرته ، ونصائحه ، وعلاقته مع روايته السبع التي أنجزها بين عامي 2000 و2020
على شاطئ الشوق – بشرى سلمان
3,000 ر.ع.
تسيــر الكاتبــة ”عــلى شــاطىء الشــوق“
بحروفهــا التــي تشــعر بأنهــا صــبرت كثـيـرا
بعيــدا عنهــا، فهنــاك مــا يحفزهــا للكتابــة،
شــوق مــا، جــرح مــا، حــزن مــا، خــوف مــا،
كمـا تصـف علاقتهـا بالكتابـة، كل ذلـك يـسري
في شرايينهــا، لتكشــف أحاســيس روحهــا.
نصـوص مكتوبـة بحـر الأنثـى الشـغوفة تلـك
العلاقــة الجميلــة مــع الحــروف، بــوح أنيــق،
جــال في خاطرهــا، فأرادتــه هــذه المــرة عـلـى
الــورق، مقاربــة لغــة القصيــدة، بالشــعور
الفياض.
لولا أن ربطنا على قلبها – مريم الزعابي
3,000 ر.ع.
ليس مجرد كتاب في التنمية أو التعافي، بل هو إعادة توجيه للبوصلة النفسية، حيث لا يُكتفي بنظريات علم النفس الغربي، بل يُستبدل ما لا يتوافق منها بـ منهج رباني كامل، يجد جذوره في القرآن الكريم.
يرى الكتاب أن القرآن ليس فقط هداية روحية، بل بحرٌ زاخر بعلم النفس الحقيقي، ومنظومة متكاملة لصحة الإنسان النفسية والعاطفية والروحية.
فحين يقرأ الإنسان القرآن بفهم عميق، يُدرك أن فيه إجابة لكل سؤال، وسكينة لكل اضطراب، وحلًّا لكل جرح.
هذا الكتاب هو رحلة لفهم الذات، والنجاة من التعلّق، والتعامل مع الألم، والتعافي لكن بلغة ربانية تُغني عن كل نظريات لا تعرف طريقها إلى القلب وهو دعوة للنجاة لا بالهروب، بل بالفهم والتسليم وللتوازن لا بالتجاهل بل بالوعي بالله وبالنفس معًا.
ففي الربط بين العلم والدين، يكمن الطريق الحقيقي إلى السكينة والطمأنينة والفوز العظيم في الدنيا والآخرة.
ناجم السادس عشر – محمد بن سيف الرحبي
3,000 ر.ع.
رواية المكان، و أسطرة الحدث، بطلها ناجم
القطّي، الشهير بأبي قطيطة، وهو يرسم "ستعشر" حكاية لأرواحه المتعددة، وزيجاته
الأكثر تعددا، حكاية من الدفاتر القدمية، لكنها
تقرأ دفاتر اليوم لتسقط عليها ما تسقطه من
أشياء، فالعسل الذي يجري أنهارا قادر على فعل
المستحيلات، بينما تسري العادة أن يكون الشيخ
أعمى، وإن أضاء الشهد دربه.
تجربة جديدة يدخل بها الروائي محمد بن
سيف الرحبي تخوم الحكاية، بعد سبع تجارب
سابقة، لكن يبقى لهذه الرواية مذاقها المختلف.
هكذا نتطور – د. معمر التوبي
4,000 ر.ع.
الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة
البيولوجية(الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء؛ فتنطلق
عبر نظام التفكير العقلي (للكائن العاقل أو وفقا لمستوى
الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج
بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء
والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما
بالمعايير الأخلاقية (عند الإنسان)؛ وبالتالي تتشكل آلية
من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس
فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي
لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء
والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط؛ نشأت فكرة العلم
بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في
قادم المستقبل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.