تم إضافة “الخنجر والسوار – عبدالله البوعلي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
الوصف
حينما يجف الحبر إصدار يقدم لك الحلول العملية لتحسين جودة حياتك ولمن يبحث عن أفضل نسخة من نفسه
وهو دليل عملي يعينك في جوانب الحياة المختلفة الأكاديمية المهنية الزوجية الاجتماعية.
سواء كنت باحث عن عمل او مقبل على الزواج او شريك حياة أو موظف أو مدير عمل أو كل من يبحث عن شغفه أو كيفية التكيف مع الشخصيات المختلفة أو الظروف المختلف…الخ
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “سناء البلوشي/حينما يجف الحبر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
إعادة بناء التعليم – د. خالد بن سالم الجرداني
2,000 ر.ع.
التقاطات جمالية – خميس قلم
الطفلة الضائعة – لمار السالمي
2,000 ر.ع.
بيت جدي – عصماء الكحالية
ثرثرة من دخان – علي عبدالله المقبالي
يجتمع الأصدقاء كل ليلة... يتسامرون... يخوضون في أحاديث عن مواضيع شتى.. يختلفون... يتفقون.. حدة النقاش تصل إلى ذروتها وتبلغ نهاية السقف المسموح به ثم تعود إلى نقطة الإنطلاق حيث تصل القناعة عند الجميع بعدم الجدوى في مواصلة الحديث... هنا حيث يكون السكوت أفضل...
تعود العجلة للدوران في اليوم التالي مع قضية جديدة جديرة بالطرح والتمحيص لكنها تلاقي نفس المصير...
أعضاء الاستراحة صداقتهم جذورها ضاربة في الأعماق لا يكدر صفوها اختلاف الأفكار والقناعات ولا تبدل الامزجة والميول...
إنهم أكبر من ذلك كله... إنهم أرواح مجتمعة في عقل واحد.
هذه الرواية تكشف عن معنى الصداقة الحقيقية تتخللها أحداث متقلبة ما بين فرح وترح وحب وكره...
رواية تجسد واقع الحياة ولونيها الأبيض والأسود.
ظننتك حبا – نورة الدرعية
3,000 ر.ع.
هو كتاب خواطر يتكوّن من نصوص قصيرة تعبّر عن مشاعر الحب والحنين، لكنه يحمل في طيّاته رسائل عن عزة النفس، والوعي العاطفي، والتعافي. يعكس الكتاب مواقف قد يمر بها الكثير، كالتعلّق، الانتظار، والمشاعر المختلطة، لكنه يُظهر كيف يمكن لتجربة قاسية أن تتحوّل إلى قوة داخلية ونظرة إيجابية للحياة، بعيدًا عن الضعف والانكسار.
مسرح الطفل في عمان – د.كاملة الهنائي
3,000 ر.ع.
أسئلة مربكة تضعها الدكتورة كاملة بنت الوليد الهنائية
في كتابها الذي تدرس فيه واقعا مهام، ال يتعلق بعنوان
الكتاب فقط، بل بثقافة أجيال الغد، في ظل غياب عنصر
حضاري على قدر كبير من الأهمية، وهو المسرح، فيما
يمثل هذا الجيل النسبة الأكبر في مجموع عدد السكان.
تطرح المؤلفة أسئلتها حول تعريف مسرح الطفل،
والفارق بينه والمدرسي، وما موقعه في خارطة اهتماماتنا
الثقافية والمعرفية والتوعوية، وما شاء للمفردات أن
تتداعى، مع عدم وجود مؤسسة معنية به، ليس بالمسرح
فقط، بل بالشأن الثقافي المقدم للطفل، ولا شك أن ما
يقوم به ”أبو الفنون“ في الحياة المدنية على قدر هائل
من الأهمية في توصيل المعلومة وترسيخ الوعي، والأهم:
تأصيل الهوية والانتماء، في جيل يدور في فراغ الأجهزة
التقنية، حيث العولمة تضرب بأطنابها، وتبقى الأوطان
محض ”سكن“ للإقامة فقط، وهذا هو الخطر
مقالاتي الصحفية في التنمية – عمير العشيت
4,000 ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.