تم إضافة “سدرة الخرازيات – خليفة بن محمد الدرمكي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة

الشاعر / مسلم الرواحي الجود
2,000 ر.ع.

سامي الهاشمي / في بيتي كهربائي
3,000 ر.ع.
رواية الشوك والقرنفل
5,000 ر.ع.
هذه ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه رغم أن كل أحداثها حقيقة ، كل حدث منها أو كل مجموعة أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك ، الخيال في هذا العمل فقط في تحويله إلى رواية تدور حول أشخاص محددين ليتحقق لها شكل العمل الروائي وشروطه ، وكل ما سوى ذلك حقيقي ، عشته وكثير منه سمعته من أفواه من عاشوا هم وأهلوهم وجيرانهم على مدار عشرات السنوات على أرض فلسطين الحبيبة .
10 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رواية الشوك والقرنفل” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
إضاءات على إسهامات العمانين الاجتماعية والعلمية والفكرية – سعود الحارثي
4,000 ر.ع.
يسرد الشيخ سعود بن علي الحارثي ملحمة
النهضة العمانية فيأخذنا إلى طفولته في الاستقبال
ليكون في مشاهد التحول الأول وعمان ترفل
بحلل نهضتها الحديثة فيسرد مشاهد الصياغة
الجديدة لعمان.
وفي الكتاب الكثير والكثير والكثير مما لا أود أن
أحرق متعته على القارئ فأدعه يغوص بنفسه
في لجج الكلمات.
ويبقى هذا الكتاب الرائع هو الأحدث في سلسلة
إصدارات الشيخ ولعله أهمها إذ جمع فيه كل
شيء وأحاط فيه بكل شيء عن عمان التاريخ
والجغرافيا والتضاريس والأمكنة والهامات.
الخنجر والسوار – عبدالله البوعلي
4,000 ر.ع.
إنها ليلة باردة تلك التي مرت علينا البارحة ولكنها تحمل
نسائم أجواء عليلة تبشر بموسم حصاد وفير لمحصول
القمح في المزرعة هذا العام.. هكذا قال نزار محدثا
نفسه، قد أذن المؤذن للتو لصالة الفجر، السماء ملبدة
بالغيوم الموسمية، زقزقة العصافير وهى تغادر أعشاشها
مغردة تنشد أنشودة الصباح تبعث في النفس الفرح،
أصوات حفيف أوراق الأشجار وتلاطم أغصان الأعلاف
يعزف للحياة سيمفونية من سيمفونيات الطبيعة البكر.
تتفاقم الأوضاع أحيانا كأنها كوابيس يقظة أو أحلام منام
مزعجة، ولكن ما يقض المضاجع حقا تلك الجراح الناتجة
عن حوادث مؤملة أو من جراء حدوث ظواهر غريبة
ليس لها أي تفسري سوى أنها قد حدثت فعلا، آخذة في
التقدم يوما بعد يوم دون توقف، تنمو سريعا، لتسافر
في عالم متناهي الصغر من الوجود أو اللاوجود، فتلتقي
حينها أرواح متعددة في نقطة مبهمة ولفترة محددة
حيث شاء القدر أن تلتقي هناك.
الصيرة .. تحكي – د. سعيد السيابي
3,000 ر.ع.
الصير .. تحكي/ د. سعيد بن محمد السيابي
رواية تأخذ قارئها إلى التاريخ ، تفتش في دهاليز الأمس عن المقاومة العمانية للغزو البرتغالي ، وكيف بقيت الصيرة في قريات شامخة لتتوحد قلاع عُمان معها من أجل طرد المحتل ، وقد عاث في الأرض قتلًا وفسادًا ..
عمل سردي شيق مازج بين الحاضر والماضي ، حيث طالب الدكتوراه يفتش في الأرشيف الوطني البرتغالي عن سيرة أرضه ، فيعثر على وثائق تعينه في دراسته ، كما فتحت الطريق أمام المؤلف ليغامر بمحبة لكتابة جانب من سيرة مرحلة مهمة في التاريخ العماني .
الطفلة الضائعة – لمار السالمي
2,000 ر.ع.
سدرة الخرازيات – خليفة بن محمد الدرمكي
4,000 ر.ع.
بمقربة من سدرة الخرازيات يتشيطن الدبي الحبيني
(الدبور الأحمر) على خوص النخيل وعذوقها الرطبة
ممتصا متق الخصب الذي تنفثه دودة المتق دوباس
النخيل، لتستقر سمومه في رقاب ووجوه الفتية الذين
دلتهم شيطنتهم التعدي على ممالكه المتدلية من بني
خوص نخيل الخصاب والخلاص ذات المذاق العسلي
الجميل..
كما تتشيطن تحت السدرة وساقها العملاق المتجعد
الخنافس السوداء اللون التي تشبه مدرعات الجيش
الروسي، محاولة تسلق جذع السدرة عبر تجاعيدها
ولحائها الخشبي التي أوجدتها فصول السنين المغبرة
وساعدتها سنوات الجدب والجفاف، لتتلقفها الأيادي
السمراء من مدرعتها لإقامة سباقات ركضة عرضة
الخنافس بعد عمل مسارين من التراب لها لتجري بينهما
محاولة الهرب من شيطنة طفولية بريئة.
ليل / محمد بن عبدالرحمن الطويل
2,000 ر.ع.
مسرح الطفل في عمان – د.كاملة الهنائي
3,000 ر.ع.
أسئلة مربكة تضعها الدكتورة كاملة بنت الوليد الهنائية
في كتابها الذي تدرس فيه واقعا مهام، ال يتعلق بعنوان
الكتاب فقط، بل بثقافة أجيال الغد، في ظل غياب عنصر
حضاري على قدر كبير من الأهمية، وهو المسرح، فيما
يمثل هذا الجيل النسبة الأكبر في مجموع عدد السكان.
تطرح المؤلفة أسئلتها حول تعريف مسرح الطفل،
والفارق بينه والمدرسي، وما موقعه في خارطة اهتماماتنا
الثقافية والمعرفية والتوعوية، وما شاء للمفردات أن
تتداعى، مع عدم وجود مؤسسة معنية به، ليس بالمسرح
فقط، بل بالشأن الثقافي المقدم للطفل، ولا شك أن ما
يقوم به ”أبو الفنون“ في الحياة المدنية على قدر هائل
من الأهمية في توصيل المعلومة وترسيخ الوعي، والأهم:
تأصيل الهوية والانتماء، في جيل يدور في فراغ الأجهزة
التقنية، حيث العولمة تضرب بأطنابها، وتبقى الأوطان
محض ”سكن“ للإقامة فقط، وهذا هو الخطر
هكذا نتطور – د. معمر التوبي
4,000 ر.ع.
الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة
البيولوجية(الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء؛ فتنطلق
عبر نظام التفكير العقلي (للكائن العاقل أو وفقا لمستوى
الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج
بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء
والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما
بالمعايير الأخلاقية (عند الإنسان)؛ وبالتالي تتشكل آلية
من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس
فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي
لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء
والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط؛ نشأت فكرة العلم
بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في
قادم المستقبل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.