تم إضافة “ثرثرة من دخان – علي عبدالله المقبالي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
هكذا نتطور – د. معمر التوبي
4,000 ر.ع.
الفكرة هي مزيج من المشاعر التي تجيش بها الغريزة
البيولوجية(الفطرية) الداعية إلى الحياة والبقاء؛ فتنطلق
عبر نظام التفكير العقلي (للكائن العاقل أو وفقا لمستوى
الوعي) في دوامة من التأسيس الفكري العميق الممزوج
بين الرغبات والصراعات التي تصب في مصلحة البقاء
والنمو والتطور، إلا أن هذا التطور قد يكون محكوما
بالمعايير الأخلاقية (عند الإنسان)؛ وبالتالي تتشكل آلية
من النظام والحكمة والحب، وهذا ما قاده إلى تأسيس
فكرة الفلسفة، ورغبة من هذا العاقل الحكيم الأخلاقي
لأجل بناء مجتمع فاضل يوازن بين رغبات فكرة البقاء
والحياة، وبين العمق الأخلاقي الضابط؛ نشأت فكرة العلم
بجميع ما عرفناه وما نعرفه وما نستطيع أن نتوقعه في
قادم المستقبل
10 متوفر في المخزون
التصنيف: كتب
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “هكذا نتطور – د. معمر التوبي” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
أنين الحروف – عصماء الكحالية
2,000 ر.ع.
ثرثرة من دخان – علي عبدالله المقبالي
يجتمع الأصدقاء كل ليلة... يتسامرون... يخوضون في أحاديث عن مواضيع شتى.. يختلفون... يتفقون.. حدة النقاش تصل إلى ذروتها وتبلغ نهاية السقف المسموح به ثم تعود إلى نقطة الإنطلاق حيث تصل القناعة عند الجميع بعدم الجدوى في مواصلة الحديث... هنا حيث يكون السكوت أفضل...
تعود العجلة للدوران في اليوم التالي مع قضية جديدة جديرة بالطرح والتمحيص لكنها تلاقي نفس المصير...
أعضاء الاستراحة صداقتهم جذورها ضاربة في الأعماق لا يكدر صفوها اختلاف الأفكار والقناعات ولا تبدل الامزجة والميول...
إنهم أكبر من ذلك كله... إنهم أرواح مجتمعة في عقل واحد.
هذه الرواية تكشف عن معنى الصداقة الحقيقية تتخللها أحداث متقلبة ما بين فرح وترح وحب وكره...
رواية تجسد واقع الحياة ولونيها الأبيض والأسود.
حصحص – محمد الزعابي
خزامى الحروف / بهجة جمعة المعاصبية
2,000 ر.ع.
خزامى الحروف / بهجة جمعة المعاصبية
ينتابنا الشعور بالقلق على مستقبل أهدافنا التي وضعناها اليوم .كيف بإمكاننا أن نحقق هدفنا ذاك ؟
وما الطريق المناسب أن نسلكه نحو تحقيقه ؟
صحيح أننا لا نعلم ماذا سنكسب غدًا ، وأن الأقدار بيد الله تعالى ، ولكن علينا أن نكون موقنين بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا . محال أن يذهب خهدنا ووقتنا الذي استقطعنا من أجل ذلك الهدف سُدى ، لابد أن هناك مكافأة ربانية لنا بعد طيلة ذاك الصبر والاجتهاد
سدرة الخرازيات – خليفة بن محمد الدرمكي
4,000 ر.ع.
بمقربة من سدرة الخرازيات يتشيطن الدبي الحبيني
(الدبور الأحمر) على خوص النخيل وعذوقها الرطبة
ممتصا متق الخصب الذي تنفثه دودة المتق دوباس
النخيل، لتستقر سمومه في رقاب ووجوه الفتية الذين
دلتهم شيطنتهم التعدي على ممالكه المتدلية من بني
خوص نخيل الخصاب والخلاص ذات المذاق العسلي
الجميل..
كما تتشيطن تحت السدرة وساقها العملاق المتجعد
الخنافس السوداء اللون التي تشبه مدرعات الجيش
الروسي، محاولة تسلق جذع السدرة عبر تجاعيدها
ولحائها الخشبي التي أوجدتها فصول السنين المغبرة
وساعدتها سنوات الجدب والجفاف، لتتلقفها الأيادي
السمراء من مدرعتها لإقامة سباقات ركضة عرضة
الخنافس بعد عمل مسارين من التراب لها لتجري بينهما
محاولة الهرب من شيطنة طفولية بريئة.
ظننتك حبا – نورة الدرعية
3,000 ر.ع.
هو كتاب خواطر يتكوّن من نصوص قصيرة تعبّر عن مشاعر الحب والحنين، لكنه يحمل في طيّاته رسائل عن عزة النفس، والوعي العاطفي، والتعافي. يعكس الكتاب مواقف قد يمر بها الكثير، كالتعلّق، الانتظار، والمشاعر المختلطة، لكنه يُظهر كيف يمكن لتجربة قاسية أن تتحوّل إلى قوة داخلية ونظرة إيجابية للحياة، بعيدًا عن الضعف والانكسار.
مسرح الطفل في عمان – د.كاملة الهنائي
3,000 ر.ع.
أسئلة مربكة تضعها الدكتورة كاملة بنت الوليد الهنائية
في كتابها الذي تدرس فيه واقعا مهام، ال يتعلق بعنوان
الكتاب فقط، بل بثقافة أجيال الغد، في ظل غياب عنصر
حضاري على قدر كبير من الأهمية، وهو المسرح، فيما
يمثل هذا الجيل النسبة الأكبر في مجموع عدد السكان.
تطرح المؤلفة أسئلتها حول تعريف مسرح الطفل،
والفارق بينه والمدرسي، وما موقعه في خارطة اهتماماتنا
الثقافية والمعرفية والتوعوية، وما شاء للمفردات أن
تتداعى، مع عدم وجود مؤسسة معنية به، ليس بالمسرح
فقط، بل بالشأن الثقافي المقدم للطفل، ولا شك أن ما
يقوم به ”أبو الفنون“ في الحياة المدنية على قدر هائل
من الأهمية في توصيل المعلومة وترسيخ الوعي، والأهم:
تأصيل الهوية والانتماء، في جيل يدور في فراغ الأجهزة
التقنية، حيث العولمة تضرب بأطنابها، وتبقى الأوطان
محض ”سكن“ للإقامة فقط، وهذا هو الخطر
ناجم السادس عشر – محمد بن سيف الرحبي
3,000 ر.ع.
رواية المكان، و أسطرة الحدث، بطلها ناجم
القطّي، الشهير بأبي قطيطة، وهو يرسم "ستعشر" حكاية لأرواحه المتعددة، وزيجاته
الأكثر تعددا، حكاية من الدفاتر القدمية، لكنها
تقرأ دفاتر اليوم لتسقط عليها ما تسقطه من
أشياء، فالعسل الذي يجري أنهارا قادر على فعل
المستحيلات، بينما تسري العادة أن يكون الشيخ
أعمى، وإن أضاء الشهد دربه.
تجربة جديدة يدخل بها الروائي محمد بن
سيف الرحبي تخوم الحكاية، بعد سبع تجارب
سابقة، لكن يبقى لهذه الرواية مذاقها المختلف.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.